كالعادة يتجدد موعدنا كل شهر وأوقول لكم بداية الحمد لله وما شاء الله أكملنا أثناء عشر عدد وبدون توقف والمستوى والحمد لله في تقدم دائم بفضل الله وبفضل أصدقاء ومحرري المجلة والتى كانت كالعادة مميزة بعدة مواضيع ومقالات والتى نبدأها بي
مقال للأستاذ أحمد الشحات حول الرخص الخاصة بأجهزة سيسكو وهو الجزء الثاني من المقال الذي نشر سابقا في المجلة ومقال حول خاصية الـ AAA بقلم المهندس عمرو يحيى ومقال للمهندس العزيز أحمد مصطفى حول الواجهة الرسومية الجديدة من سيسكو CCP وطريقة تشغيلها مع برنامج الـ GNS3 أما الصديق العزيز المهندس عبد الجليل الوكيل فلقد قدم لنا تقرير كامل حول أحد أنظمة التشغيل المثالية والمخصصة للعمل كنظام يخدم متطلبات الشبكات Cleaar-OS كما نقرأ أيضا الجزء الثاني من مقال المهندس عبد الرحمن بن داود حول أنظمة المحاكاة والذي خصصه لتقديم مقارنة بين أنظمة ESX & ESXi ومقال مميز أيضا للمهتمين بعالم الأمن والحماية بقلم الأستاذ شريف مجدي حول Regular Expression ودورها في تأمين الشبكة وطبعا لن أنسى زميلي العزيز نادر المنسي الذي حقيقة أشكره كثيرا على دوره الكبير والأيجابي معنا في المجلة وكالعادة مساهمتان الأولى سوف تكون عبارة عن سلسلة من المقالات تدور جميعها عن شبكات الوايرليس والتى بداها بمقدمة حول تقنيات المستخدمة في الوايرليس والثانية حول معهد مهندسي الألكترونات والكهرباء IEEE ودورها في مجال الشبكات بشكل عام وآخير أخي العزيز علاء مازن عدي قدم لنا الجزء الثاني من مقال منهجية حل مشاكل الشبكة.
كما أتوجه بالشكر العميق لكل من الصديق العزيز أنس الاحمد مصمم المجلة على سعة صدره وعلى حرصه بالوفاء بالوعد رغم ظروف كثيرة يمر بها إلا أنه دائما كان يقول لي لاتقلق أنا عند وعدي لك وأتوجه بالشكر أيضا للأستاذ أسامة الشرقاوي على المبادرة واللفتة الكريمة منه للمساعدة في تدقيق المقالات وأصلاح الأخطاء الاملائية الموجودة والحقيقة تم مراجعة 80% من المقالات فقط بسبب ضيق الوقت لذلك لو وجدتوا أخطاء في بعض المقالات فالسبب أنها لم تراجع لا مني ولا من خلال الأخ أنس وأن شاء الله مستمرين معكم ومازلنا ننتظر ظهور مبادرين جدد لكي ينضموا معنا للمجلة والمجال مفتوح للجميع للمشاركة بشرط ان يكون المقال مخصص لعالم الشبكات لذلك أعود واذكر بالمبادرة الأيجابية وبفكرة أن تكون أنسان فعال ومنتج وأن تبتعد عن صف المستهلكين وطبعا الدعوات مطلوبة لكل فريق العمل فلا تنسونا منها ودمتم بود.
